الخميس، 29 ديسمبر 2011

مرحبا بالعالم هل من جديد

لا تتوقف عندك كثيرا العالم يتحرك

الأحد، 25 ديسمبر 2011

كلام فارغ لاداعي لأن تقرأه

هل يجب أن يكون لديك كل يوم ماتكتبه، هل يجب أن تضيف كل يوم شيئا جديدا في مدونتك حتى يشعر قرائك بأنها مكان حي، بالنسبة لي المهم هو أن تقدم مواضيع مفيد في مدونتك على أن تكتب كل يوم، فالكتابة كل يوم يمكن أن تنحدر بمستوى مقالاتك، لكن ماذا بالنسبة لقرائك هم يدخلون كل يوم للمدونة ماذا لو لم يجدوا الجديد فترة طويلة. ولهم أنا أقول إن متابعة مدونة لا يكون بإضافتها إلى المفضلة وزيارتها كل يوم، هناك حل فعال إسمه الـ RSS والإنترنت مملوءة بشرح ماهو، يمكنك القيام ببحث صغير في Google لتقرأ عنه، لكن باختصار هو تقنية تجعل جديد المدونات والمواقع يصل اليك ولست أنت من يذهب إليه لذلك أنت لست مضطرا كل يوم لزيارة كل المدونات التي تحبها للحصول على الجديد.

الجمعة، 23 ديسمبر 2011

ماهو الــ Adware

Adware اختصار لـ advertising-supported software وهو برنامج خبيث نوعا ما يدخل إلى حاسوبك ويقوم بعرض الإعلانات أمامك رغما عنك، وهي وسيلة لاأخلاقية للإعلان، ويعتبر من البرامج الضارة وقد يكون مزودا بخاصية تسجل كل ماتكتبه بلوحة المفاتيح ثم يجمع الكلمات التي تستعملها ويقوم بتحليل أي الكلمات أكثر إستعمالا ليعرف إهتماماتك ويقدم لك الإعلانات حسب اهتماماتك، إن عالم الانترنت مليء بالمخربين يجب أخد الحيطة والحذر.

على الهامش :::
لقد تقدم كثيرا تصميم المواقع على الانترنت وأصبح فنا، هذه بعض المعارض التي تقدم أجمل تصميم
موقع 1
موقع 2
موقع 3
ستكون هناك تصاميم لي في المستقبل إن شاء الله :)

الخميس، 22 ديسمبر 2011

كلام في الإعلانات عبر الانترنت

تعتبر الإعلانات عبر الانترنت أكثر فاعلية من غيرها في أي وسيلة إعلامية أخرى بما فيها الجرائد والتلفزيون، حيث في الإعلانات عبر الانترنت يمكنك تحديد من يشاهدون إعلانك، فمثلا إذا وضعت إعلانك في التلفزيون سيشاهده من يهتم ومن لايهتم، أما عبر الانترنت فالأمر مختلف حيث يشاهد إعلانك من يهتم بذلك فقط ، كيف؟ بسيطة، يوجد شيء يسمى الكوكيز وهو تطبيق صغير في متصفحات الويب يسجل المواقع التي تزورها وبالطبع ستزور أنت المواقع التي تتحدث عن الأشياء التي تحبها "مثلا السيارات" فإذا أراد معلن ما توجيه إعلانه لك سيشاهد الكوكيز فلما يجد أن أكثر شيء يهمك هو السيارات سيرسل إليك الإعلانات التي تتعلق بالسيارات، أليس أمرا جميلا، ثم إن المعلن لا يدفع إلا إذا ضغطت على الإعلان، فلا يتحمل تكلفة زائدة وهكذا يمكنه أن يتحكم في ميزانية الإعلان، حسب مصادر خاصة ( 35 مليار دولار) سينفقها المعلنون في الإعلانات عبر الانترنت في الولايات المتحدة فقط عام 2012.
هذا يقودنا إلى سؤال بريء: ما مستقبل الإعلانات عبر الإنترنت وهل سيمكنك أنت شخصيا الربح منها، الاجابة ببساطة نعم، لكن أنت من يقرر هل تريد أن تكون متلقي للإعلانات أم صانع لها. سيطير البعض فرحا وااااااو مال مجاني وسيخرج الآلة الحاسبة وسيبدأ في ضرب الأرقام ببعضها ليحصل على أرقام خيالية سيضنها حجم ماسيربحه لكنه بعد مدة سيزول عنه الحماس وينسى الموضوع برمته، الأمر ليس كذلك فالموضوع أكثر تعقيدا وبالطبع لكل مهنة أسرار، ومجال الربح من الإنترنت له أسراره أيضا، سأعرضها بالتفصيل واحدة واحدة في حلقات يومية عبر مدونتي هذه، تابعنا ولا تنسى إخبار أصدقائك عنا.

الأربعاء، 21 ديسمبر 2011

هل تعرف Orcut

لم أكن لأكتب عن الموقع، معرفتي به قديمة جربته من قبل لكنه لم يثر إهتمامي لكن اليوم وأنا أجري بحثا عن الشبكات الإجتماعية زرته مرة أخرى لأتفاجأ بتصميمه الجديد وأطرح سؤالا بريئا يقودنا إلى أسئلة أعمق، الموقع يشبه إلى حد كبير الفايس بوك، لا أقول أنه مقلد فالفايس بوك شبكة إجتماعية و Orcut شبكة إجتماعية، لكن الخصائص المتوفرة في الموقع مثل بعضها، Orcut على إسم مبرمج الموقع (تركي الأصل) وهو مبرمج في Google ، بدأ الموقع كمشروع جانبي إلى أن أعلنت Google دعمها له وأصبح تابعا لها، يمكنك الدخول إليه إذا كنت تمتلك حسابا في Google أو Gmail من هنا، الآن السؤال لماذا إنتشر فايس بوك بطريقة رهيبة لكن رغم قوة Orcut وإمتلاكه من طرف الشركة العملاقة Google لكنه لم يشتهر، لا تستعجل فـ الموقع له شعبية ساحقة في البرازيل وأيضا الهند، نعم في العالم العربي مشهور الفايس بوك لكن في البرازيل والهند مشهور Orcut أمر يدعو للغرابة أليس كذلك وكأن الجماعة تقتسم العالم وكل يحدد منطقة نفوذه، نعم هذه هي العقلية الأمريكية "هذي ليك وهاذي لي " والآن ببساطة، كيف تسير الأمور هناك، إذا قامت ثورة شعبية ضد إسقاط النظام في البرازيل فهل الثوار سيستعملون الفايس بوك للتواصل بين بعضهم أم Orcut أترك الإجابة لك صديقي ؟؟؟

الجمعة، 9 ديسمبر 2011

هل كانت أمي على حق؟

أمي لم تفعل شيئا كبيرا، لكن ضرسها كان يؤلمها دائما فذهبت المرة الأولى إلى الطبيب وقامت بعلاجه وحشوه لكن فذهب الألم مدة لكنه عاد بعد ذلك إذ زال الحشو فذهب للمرة الثانية إلى الطبيب وفعلت ما فعلته في المرة الأولى ، وذهب الألم.

نعم أنت على حق لقد عاد الألم مجددا فلم يكن منها إلا أن نزعت ضرسها نهائيا، هذا ما يعبر عنه المثل القائل: الباب ألي يدخل منو الريح سدو واستريح. أي لا يجب عليك ترقيع ما لا يمكن ترقيعه بل اقتلع المشكل من جذوره، لنطبق الأمر على حال السياسة لدينا في الجزائر، لماذا مع كل اقتراب للانتخابات البرلمانية نجد المنتخبين يسارعون إلى تدليل الشعب ويتحدثون وكأنهم يشعرون بآلامهم وأنهم المدافع عن قضاياه، لقد كثر مؤخرا الحديث في الجرائد ونشرات الأخبار عن البرلمان ومشاريع القوانين الجديدة التي يقولون أنها تصب في صالح الشعب لكنها في الواقع قوانين لا تفيد إلا حضراتهم، فالشعب هو آخر من يهتمون به، وانطلاقا من هذا نسمع أصواتا كثيرة تنادي بحل البرلمان وانتخاب أعضاء جدد، لكن الأعضاء الجدد هل ستكون ثرثرتهم مختلفة عن ثرثرة أسلافهم، لماذا نتحدث عن الإصلاح، لماذا لا نلغي البرلمان ونستريح فما هو الخير الذي يقدمه للشعب؟؟؟ إن فكرة البرلمان هي أن يقوم كل أحد بإنتخاب من يمثله هناك في العاصمة امام الحكومة ويوصل همومه لها، لكننا نرى من يُنتخب يذهب ولا يعود، فلماذا نبقى ننتخب الثرثارين، أما يكفي العالم ثرثرة مدونتي ؟

GIMP خطوة أخرى نحو الحرية

من منا لا يعرف برنامج الفوتوشوب إنه برنامج شهير وقوي لتعديل الصور وإضافة المؤثرات الرائعة لها لكن هناك برنامج آخر بحجم قوة الفوتوشوب، أنا لم آتي لأتحدث عن برنامج آخر منافس فما أكثرهم، ان البرنامج الذي أتحدث عنه فريد من نوعه، فهو حر ومفتوح المصدر، ما معنى هذا، هل تتذكر عندما تثبت الويندوز أو لعبة ما أنت تحتاج لما يسمى السيريال أو الكراك أما هذا البرنامج فهو حر ومجاني وليس تجاري ولهذا قلت هو خطوة جديدة نحو الحرية، إسم هذا البرنامج ::: Gimp أما عن كونه مفتوح المصدر يعني أن الأكواد التي برمج بها يمكن الإطلاع عليها، نعم !!! بالنسبة للبرامج التجارية لا يمكنك ذلك فهو سر المهنة أما البرامج الحرة في توفر لك الشيفرة للإطلاع عليها وحتى تعديلها، فلتحيا الحرية، واااااااااااااااو

هذه تسمى فلسفة البرامج الحرة وهناك نظام تشغيل كامل يقو على هذه الفلسفة هو لينكس، ولا شك أنك سمعت به من قبل إذا كنت مهووسا بالتقنية : ) وهو ما زعزع مايكروسوفت من عرشها فهي لطالما كانت المحتكر لهذا المجال ولما كانت كذلك كانت تعذب المستخدمين، ودائما تقفز أمامك الرسالة الشهيرة التي أنا متأكد انها أخرجت لك روحك مثلي :

هذه بعض الصور التي رسمتها بـ Gimp :





ملاحظتان:

* يبدو أنني فنان وأنا لا أعلم ؟؟؟؟

* الصورة الأخير لست أنا من رسمها بل هي صورتي الشخصية سنة 2008 : )