سؤال يدور في ذهني الآن، مشكلتنا انه منذ أن كنا صغارا تربينا على أن أصحاب السياسة هم أصحاب سوء ومنافقون فكرهنا السياسة وأهلها، لكن السياسة تتعلق بمصيرنا وبحياتنا، لايمكن ان ندع غيرنا يقرر مصيرنا وماذا نأكل وماذا نشرب ونحن مغمضون اعيننا، من جهتي انا اتابع السياسة بشغف ودولتنا الجزائر تقبل على إنتخابات برلمانية العام الداخل ومن هنا نرى أن المزايادات بدأت لمن يحصد اكبرالأصوات، على من ستنتخب، وهل أنت مقرر أن تكون متابعا للسياسة ومشاركا في صناعة تقرير مصيرك.